26 سبتمبر 2012



طالع السيدة اعتماد خورشيد مجددا

يتهيأ لي العبد الفقير البهي، أن أجدد هذه المدوّنة السابحة من حين لآخر، لكني للظروف الراهنة، الأشغال الفاتنة، لم أجد سوى التكرار سبيلاً لبعث الروح في هذه المساحة الالكترونية.
لكنها ليست تكراراً مراراً فحسب، إنما يسرّني أن أبلغ القراء الأحرار أن هذا الطلسم يمثّل بالنسبة لي طفرة ظواهرية عظيمة، وسحقاً لأولئك الذين لا خيال لهم وتباً لأعداء الفنّ في ربوع بروكلين، هنا علامة من علامات المعاني الحسنى ومن تأخر فله هدى الصراط وموفّق الاستقامة آمين.