15 فبراير 2009

النصرة!


النصرة!
على الرغم أنه قد مضى على التقاطي هذه الصورة نحو عام، إلا أنها لا تزال تبعث في قلبي الاطمئنان وترفع معنوياتي رفعا ساميا. فإن هذه الصورة تظهر لنا نصرة البحر على الظلم، وهو يرسل أهويته العاصفة الغاضبة لتقضي على رمز من رموز الهبل والقرف والعفن والإسفاف! الى الجحيم أيها المقلّد السارق يا عميل الاستهلاكية يا جند من جنود الرأسمالية يا بضان واكتئاب يا عمرو دياب! يلا في ستين داهية يا زفت الطين انت.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق