19 أبريل 2010

أصلي العربي وفصلي الوطني: وثيقة تبدّد الشكوك

أصلي العربي وفصلي الوطني: وثيقة تبدّد الشكوك

نعم. فلقد راود البعض منكم الشكّ، ولقد ساور العديد منكم الريب، فحام الغموض وحلّق حول حقيقة أصلي، وهوية فصلي، وعلى هذا كانت أصالتي فريسة الإشاعات، كما كانت عراقتي ضحية الأراجيف والهجومات: وأنا في ذلك شبيه بالرئيس الأمريكي الأصيل باراك حسين أوباما.

لكني لحسن الحظّ، وصدفة المعرفة، قد وقع بصري على وثيقة حسبي، وحقيقة نسبي، وذلك في مخطوط أثري عتيق بعنوان هزّ القحوف في شرح قصيدة أبي شادوف للعلّامة الشيخ يوسف الشربيني:







ومن هنا تنقشع غيوم الارتباك، وتزول الشوائب والعوائب والالتباس، فليس ذلك بخطأ مطبعي، ولا غلط مكتبي، بل كلمة واضحة وضوح الضمّة على الباء، والسكون على النون.

وحسبي الله ونعم الوكيل.

هناك تعليقان (2):

  1. غير معرف5:05 ص

    أيوا كدا يا بن ... وللي ما يشتري يتفرج

    ردحذف
  2. زن زن7:25 ص

    قال على رأي المثل... مش أي أي ولا زي زي ولا كل بُن يتقلو يا بنبوووووووووونة

    ردحذف